sofia
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sofia

منتدى صوفيا للجميع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أثر القرآن فـي النفس

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المديرة
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
المديرة


انثى
عدد الرسائل : 1174
العمر : 35
العمل/الترفيه : مديرة المنتدى هههههه
المزاج : كووووووول
مزاجك اليوم : أثر القرآن فـي النفس 9611
الهواية : أثر القرآن فـي النفس Swimmi10
hgالاوسمة : أثر القرآن فـي النفس 5
تاريخ التسجيل : 12/07/2008

أثر القرآن فـي النفس Empty
مُساهمةموضوع: أثر القرآن فـي النفس   أثر القرآن فـي النفس I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 08, 2008 9:00 am

يعد الباعث الحقيقي للأمن النفسي في حياة الإنسان وفي شتى مجالات الحياة القرآن الكريم الذي اختاره الله سبحانه وتعالى ليكون شفاء لكل الأمراض والاسقام التي تعتري بني الإنسان ومن سائر الضغوطات النفسية والنوازع التي تجتاح هذا الإنسان المخلوق الضعيف في حياته حتى مماته.لقد كان القرآن الكريم ولايزال هو المعين الذي لا ينضب والهداية التي لا تنقطع ابداً بانقطاع أو موت إنسان من بني البشر.
لقد ارشدنا القرآن إلى سمات النفس الإنسانية فكما للنفس الإنسانية صفات وأوصاف توصف بها فإن تربية النفس وتهذيبها تؤدي إلى ترقي النفس من درجة إلى درجة.
وفي كل ذلك نجد أمن تلك النفس في آيات القرآن الكريم ومعانيها وحدها دون غيره.عن أثر القرآن في الأمن النفسي أكدت ناهد عبدالعال الخراشي الباحثة في العلوم الإسلامية إن الأمن النفسي هو الشعور بالهدوء، والسكينة، وسلامة الروح، وأن يحيطك الاطمئنان في كل لحظة وفي كل جانب من جوانب حياتك.
النفس الإنسانية
وما بين علم النفس الحديث وعلم النفس الإسلامي قالت الخراشي:
هناك تساؤل يطرح نفسه هو : لماذا تعجز المجتمعات الحديثة ـ بالرغم مما لديها من تطور هائل في التكنولوجيا وفي جميع وسائل الحياة ـ عن أن تخلق مجتمعاً آمناً ؟ لقد حدث هذا بناء على خطأ النظرية الغربية لدراسة علم النفس الإنسانية والحياة الإنسانية بمعزل عن الله ..... بعيداً عن الدين، فانحدرت الفضائل، وضاعت القيم والأخلاق. ونتبين ذلك من خلال هذه المقارنة بين علم النفس الحديث وعلم النفس الإسلامي.
عنصر المقارنةعلم النفس الحديث وعلم النفس الإسلامي والإحساس بالذنب ومرض وعلامة صحة والتوبة ونقص وموقف علم تدل على فطرة سوية والندم والتعقيد.
موقف إيجابي يدل على فطرة سوية أدركت الله وعرفت أنه دائماً مع الحق والخير والعدل وقمع الشهوات هوشاهد على سلامة النفس واقتدارها والصبر على المكاره. كما أن موقف العلم والحال والعمل وجهاد النفس يدل على الصحة النفسية والقدرة على تحمل الابتلاءات والوسواس والخواطر ونفث من اللاشعور وحديث النفس إلى النفس
يرى الدين أن النفس من الممكن أن تكون محلاً لمخاطبة الملائكة أو وسوسة الشياطين و تغير النفس.
وأضافت الخراشي: لا يرى علم النفس بإمكانية تبديل النفس أو تغيرها لأن النفس تأخذ النهائي في السنوات الخمس الأولى من الطفولة ويبقى للطبيب النفسي إخراج المكبوت إلى الوعي
أما الدين فيقول بإمكانية النفس وتغييرها جوهرياً وإمكانية إخراجها من البهيمية إلى أنوار الحضرة الإلهية ومن حضيض الشهوات إلى ذروة الكمالات الخلقية والطيبة.
فالتخاذل والسلبيةوالقوة والإيجابية والأمر بالصفح والعدوان وغريزة التحطيم والهدم، والطاقة الشهوانية دوافع رئيسية في الإنسان
يقول الدين إن الإنسان فطر حراً مختاراً بين النوازع السالبة والموجبة ويختار ما يشاء بين طريق الخير وطريق الشر والإنسان مستودع للشهوات والرغبات والحاجات يرى الدين أنه إذا كان الله قد أودع في الإنسان بعض الشهوات، فإنه سبحانه أيضاً وهبه عقلاً راشداً، وقلباً واعياً، وروحاً من لدنه تعالى، فإذا وقع الإنسان في الإثم فعليه أن يبادر بالتوبة، والتوبة والندم، والندم موقف إيجابي.ولقد بدأت تظهر حديثاً اتجاهات بعض علماء النفس في العصر الحديث تنادي بأهمية الدين في علاج الأمراض النفسية، وترى أن في الإيمان بالله قوة خارقة تمد الإنسان بطاقة روحية تعينه على تحمل مشاق الحياة، وتجنبه القلق الذي يتعرض له كثير من الناس الذين يعيشون في هذا العصر الحديث، هذا العصر الذي تغلب عليه الحياة المادية ...
وحول أقوال علماء النفس في العصر الحديث، وما جاء به القرآن الكريم والسنة الشريفة عن علاج القلق منذ 1400 عام: قالت الباحثة في العلوم الإسلامية:
يقول وليم جيمس (عالم النفس الأمريكي): إن أعظم علاج للقلق هو الإيمان.
قال الله تعالى : (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون)
و يرى بريل (المحلل النفسي): المرء المتدين لا يعاني قط مرضاً نفسياً.
قال تعالى: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله، ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
وذكر نهري لينك(العالم الأمريكي) في كتابه (العودة إلى الإيمان): الذين يترددون على دور العبادة يتمتعون بشخصية أقوى وأفضل ممن لا دين لهم، ولا يقومون بالعبادة.
قال تعالى: (من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون).
وقال عز من قائلSadولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض).
بينما يقول د. أليكس كاريل، في كتابه (دع القلق وأبدأ الحياة) : إن أولئك الذين لا يعرفون كيف يتخلصون من القلق، يموتون صغار السن.
وهكذا يتضح أن القرآن الكريم قد سبق علماء النفس عندما أوضح لنا أهمية الإيمان في تحقيق الأمن النفسي، لأنه : يزيد من ثقة الإنسان بنفسه. ويزيد من قدرته على الصبر وتحمل مشاق الحياة.
ويبعث الأمن والطمأنينة في النفس، ويغمر الإنسان الشعور بالسعادة.
تحقيق الأمن
وتضيف الخراشي: وكان لابد كي نحقق الأمن النفسي أن نتعرف على النفس الإنسانية معرفة شاملة واسعة تحيطنا علماً بكل جوانبها ومراحلها وأطوارها وآفاتها، والمعالجة الإسلامية لها، والأمراض النفسية التي تتعرض لها، وما تمر به هذه النفس من أحوال وأحاسيس ومشاعر. سينقلها هذا إلى المحور الرابع الذي يبين إعجاز القرآن الكريم في العناية بالنفس الإنسانية.
فهذا إعجاز القرآن الكريم في العناية بالنفس الإنسانية: فلقد عني القرآن الكريم عناية شاملة بالنفس الإنسانية بحيث أنه لم يترك زاوية من الزوايا أو جانباً من الجوانب إلا وتعرض لها، فلقد تناول نفوس الناس وقلوبهم، وعرف أنه هنا يكمن سر قوة الإنسان، فالإصلاح يبدأ منها وينتهي إليها، ولذلك فإن عناية القرآن الكريم بالنفس كانت من الشمول والاستيعاب بما يمنح الإنسان معرفة صحيحة بالنفس ـ وقاية وعلاجاً ـ دون حساب طاقة أخرى. وهذا وجه الإعجاز والروعة في عناية القرآن الكريم بالنفس الإنسانية.. إذ أنها عناية لم تترك زاوية من زوايا النفس .. أنه خالق النفس الإنسانية العليم بأسرارها وخفاياها.. إنها عناية من : (يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور) ، (ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد)وترجع عناية القرآن الكريم بالنفس الإنسانية إلى أن الإنسان ذاته هو المقصود بالهداية والإرشاد والتوجيه والإصلاح، فإذا ما أريد أن يصل إلى ما له وما عليه، فلابد أن يستكشف نفسه لتتضح له سائر جوانبها ونوازعها، حتى يكون على بصيرة منها وعلى مقدرة من ضبط وتقويم سلوكها.
سمات النفس
ولقد أرشدنا القرآن الكريم، إلى سمات النفس الإنسانية، فكما للنفس الإنسانية صفات وأوصاف توصف بها، وهي ما فطر عليه الإنسان، فإن تربية النفس وتهذيبها يؤدي إلى ترقي النفس من درجة إلى درجة، ومن منزلة إلى منزلة، ومن مقام إلى مقام. وفي كل مرحلة من هذه المراحل تصف النفس بسمة معينة تعرف بها، وهذه السمات هي ما يجب أن يسعى إليها الإنسان حتى يحظى برضا الله ومحبته، وهذا لا يأتي إلا بعمل الإنسان وبسعيه ومجاهدته.
وبصفة عامة، تقسم درجات النفس وأحوالها ومقاماتها إلى أقسام سبعة هي :
النفس الأمارةوالنفس اللوامة والنفس الملهمة والنفس المطمئنة والنفس الراضية والنفس المرضية والنفس الكاملة .
ونجد أنه أثناء هذه الرحلة الطويلة.. رحلة صعود النفس في السلم الروحي.. تعالج النفس شيئاً فشيئاً من آفاتها ونقائصها وعثراتها. وجدير بالذكر أنه لا يمكن الفصل مطلقاً بين حال النفس الأمارة وحال النفس المطمئنة، فالنفس واحدة ولكن أحوالها متعددة، وسماتها متباينة.. ومقاماتها مختلفة، وهي تحوي الفضيلة والرذيلة.. الخير والشر .. الشرك والتوحيد.. النور والظلام. والإنسان يحوي طبيعة النفس الأمارة بالسوء التي تسير وفق هواها ويقودها طمعها ولذاتها وشهواتها، كما تحوي النفس طبيعة خيرة نورانية تبحث عن الحقيقة وتنشد معرفتها. وهناك صراع دائم بين النفس الأمارة وبين النفس المطمئنة في الإنسان، فأصعب شيء على النفس المطمئنة أن تتخلص من براثن الشيطان، ومن هوى النفس الأمارة، فلو علمت النفس الأمارة أن عملها إنما هو طاعة لله لنجت من العذاب والعقاب، ولكن النفس الأمارة والشيطان يقفا لها بالمرصاد فلا يدعا لها عملاً واحداً من أعمال الخير والطاعة يصل إلى الله تعالى : ولذلك يقول بعض العارفين: (إن عملاً واحداً، خالصاً لله، إذا وصل إليه تعالى لكنت فرحت بالموت كفرح الغائب الذي يعود إلى أهله).
ويقول في ذلك عبد الله بن عمر (رضي الله عنهما) : (لو أعلم أن الله تقبل مني سجدة واحدة، فلا شيء أحب لي من الموت).
وإذا وصلت النفس إلى هذا المقام .. أي مقام النفس المطمئنة وجاهدت، فإنها ترقى إلى مقام النفس الراضية، ثم المرضية، ثم الكاملة، وهي مراتب نفوس الأنبياء والأولياء الصالحين أصحاب الدرجات العليا.
ومن ذلك كله نستطيع أن نستبين أن نفس الإنسانية واحدة، ولكن لها صفات جبلت عليها وأوصاف وصفت بها وأحوال تعيش فيها، وسمات تتصف بها، وهذه السمات لا تظهر ولا تتبلور إلا إذا سعى الإنسان إلى طريق الله وتخلص من آفات وشهوات نفسه الأمارة التي جبل عليها حتى ترقى النفس.. وتصل إلى أعلى المقامات بفضل الله وحده ورحمته ونعمته.
القرآن الكريم وأثره في تحقيق الأمن النفسي والسكينة والطمأنينة والسلام الروح
الحياة كنز ونفائس .. وأعظمها الإيمان بالله.. وطريقها منارة القرآن الكريم.. فالإيمان إشاعة الأمان... والأمان يبعث الأمل .. والأمل يبعث السكينة .. والسكينة نبع للسعادة حصادها أمن وهدوء نفسي. فلا سعادة لإنسان بلا سكينة نفس، ولا سكينة نفس بغير إيمان القلب. فإذا كانت السعادة شجرة منبتها النفس الإنسانية البشرية والقلب الإنساني، فإن الإيمان بالله وبالدار الآخرة هو دواؤها وغذاؤها وضياؤها..
والقرآن الكريم ... النبع الفياض الذي لا ينضب، هو نور هذا الإيمان والسلوك الأمثل الذي يجب على الإنسان أن يسلكه ويقتدي به.
ومما لا شك فيه أن للقرآن الكريم أثراً عظيماً في تحقيق الأمن النفسي، والطمأنينة القلبية والسكينة. والسكينة روح من الله ونور يسكن إليه الخائف، ويطمئن عنده القلق.
هذه السكينة نافذة على الجنة يفتحها الله للمؤمنين من عباده. والقرآن فيه من عطاء الله ما تحبه النفس البشرية ويستميلها، إنه يخاطب ملكات خفية في النفس لا نعرفها نحن.. ولكن يعرفها الله سبحانه وتعالى .. وهذه الملكات تنفعل حينما يقرأ الإنسان القرآن.. ولذلك حرص الكفار على ألا يسمع أحد القرآن، لأن كل من يسمع القرآن سيجد له حلاوة وتأثيراً قد يجذبه إلى الإيمان.
طاقة هائلة
لا شك أن في القرآن الكريم طاقة روحية هائلة ذات تأثير بالغ الشأن في نفس الإنسان، فهو يهز وجدانه، ويرهف أحاسيسه ومشاعره، ويصقل روحه، ويوقظ إدراكه وتفكيره، ويجلي بصيرته، فإذا بالإنسان بعد أن يتعرض لتأثير القرآن يصبح إنساناً جديداً كأنه خلق خلقاً جديداً. إن كل من يقرأ تاريخ الإسلام ويتتبع مراحل الدعوة الإسلامية منذ أيامها الأولى، ويرى كيف كانت تتغير شخصيات الأفراد الذين كانوا يتعلمون الإسلام في مدرسة الرسول صلى الله عليه وسلم، يستطيع أن يدرك إدراكاً واضحاً مدى التأثير العظيم الذي أحدثه القرآن الكريم ودعوة الإسلام في نفوسهم. وتمدنا دراستنا لتاريخ الأديان، وخاصة تاريخ الدين الإسلامي، بأدلة عن نجاح الإيمان بالله في شفاء النفس من أمراضها، وتحقيق الشعور بالأمن والطمأنينة، والوقاية من الشعور بالقلق وما قد ينشأ عنه من أمراض نفسية. وأن الإيمان بالله إذا ما بث في نفس الإنسان منذ الصغر فإنه يكسب مناعة ووقاية من الإصابة بالأمراض النفسية. وقد بين القرآن الكريم ما يحدثه الإيمان من أمن وطمأنينة في نفس المؤمن بقول الله تعالى : (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون)وقال: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) (ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم). وتتحقق للمؤمن سكينة النفس وأمنها وطمأنينتها، لأن إيمانه الصادق بالله يمده بالأمل والرجاء في عون الله ورعايته وحمايته، فالحب هو الجوهر الوحيد الذي يعطينا الأمان والاستقرار والسلام والإيمان، وحده هو ينبوع الحب الصافي. والمؤمن بعقيدة الإسلام نفذ إلى سر الوجود فأحب الله واهب الحياة، أحبه حباً عظيماً وأحب الكتاب الذي أنزله ليخرج الناس من الظلمات إلى النور وأحب النبي الذي أرسله رحمة للعالمين، وأحب كل إنسان من فعل الخير والصلاح للذين يحبهم ويحبونه.
الحب الحقيقي
إن ذروة الحب عند الإنسان وأكثره سموا وصفاء وروحانية هو حبه لله سبحانه وتعالى وشوقه الشديد إلى التقرب منه، لا في صلواته وتسبيحاته ودعواته فقط، ولكن في كل عمل يقوم به، وكل سلوك يصدر منه، إذ يكون التوجه في كل أفعاله وتصرفاته إلى الله سبحانه راجياً منه تعالى القبول والرضوان: (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم) ، (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله).
ومن أجل تحقيق الأمن والسكينة للنفس الإنسانية أعطى الله سبحانه وتعالى الحرية في الاعتقاد الديني ودعا إلى الألفة والمحبة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
ويرتبط الإيمان بالأمن والطمأنينة والبركة والهداية : (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون).و(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) .
وقالSadولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض). فالإيمان هو الذي يقودنا إلى الأمان والطمأنينة والسعادة. وأن يصبح الإنسان مهتدياً في كل لحظة من حياته. ولكن كيف نسلح أنفسنا بالأمن النفسي، حتى تصبح نفوسنا قوية بالأمن مطمئنة تستطيع أن تواجه صعاب الحياة ومشكلاتها؟وتحدثت الخراشي إلى أهم السبل والأسس الإسلامية التي تحقق الأمن النفسي من هدى القرآن الكريم حيث ذكرت منها:
|| الاعتصام بالله واللجوء إليه والعبادات : الصلاة والصيام والحج والزكاة وذكر الله وتلاوة القرآن الكريم ، تقوى الله وطاعته والتوبة والصبر والإخلاص ، والصفح الجميل والرضا وشكر الله ومحبته .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SAMO ZAEN
عضو فعال
عضو فعال
SAMO ZAEN


ذكر
عدد الرسائل : 138
العمر : 39
مزاجك اليوم : أثر القرآن فـي النفس 710
المهنة : أثر القرآن فـي النفس Collec10
الهواية : أثر القرآن فـي النفس Sports10
تاريخ التسجيل : 12/08/2008

أثر القرآن فـي النفس Empty
مُساهمةموضوع: رد: أثر القرآن فـي النفس   أثر القرآن فـي النفس I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 12, 2008 4:49 am

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amoureuse
مشرفة القسم الاسلامي العام
مشرفة  القسم الاسلامي العام
amoureuse


انثى
عدد الرسائل : 653
العمر : 32
المهنة : أثر القرآن فـي النفس Studen10
الهواية : أثر القرآن فـي النفس Readin10
hgالاوسمة : أثر القرآن فـي النفس Tamauz
اعلام الدول : أثر القرآن فـي النفس Female49
تاريخ التسجيل : 22/07/2008

أثر القرآن فـي النفس Empty
مُساهمةموضوع: رد: أثر القرآن فـي النفس   أثر القرآن فـي النفس I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 15, 2008 9:58 am

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
miley
مشرف قسم القرآن الكريم والسنة النبوية
مشرف قسم القرآن الكريم والسنة النبوية



انثى
عدد الرسائل : 25
العمر : 30
المهنة : أثر القرآن فـي النفس Studen10
hgالاوسمة : أثر القرآن فـي النفس Tamauz
تاريخ التسجيل : 16/07/2008

أثر القرآن فـي النفس Empty
مُساهمةموضوع: رد: أثر القرآن فـي النفس   أثر القرآن فـي النفس I_icon_minitimeالأحد أغسطس 17, 2008 3:05 am

مشكووووووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أثر القرآن فـي النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
sofia :: المنتدى الاسلامي :: القرآن الكريم والسنة النبوية-
انتقل الى: